انه سر حياة المسيحية, و قوة المسيحين, و رجاء المؤمنين, و جهاد الشهداء, و ثبات الكنيسة مدي الاجيال لأنها لا تقوم علي مسيح مات و قبر, بل علي مسيح حي, مماتا في الجسد و لكن محي في الروح (1بط 18:3), و ها هو حي الي الأبد. فلتكن قيامة المسيح, لا عيد نحتفل به كل عام, بل حياة نحياها فيه, تتجدد كل يوم. | وصف الكتاب |