في مجيئه الأول لم يره أحد, أما في مجيئه الثاني فستراه كل عين, في مجيئه الأول أتي السيد المسيح ليدان, أما في مجيئه الثاني سوف يأتي ليدين, في مجيئه الأول بدأ العهد الجديد,أما في مجئيه الثاني فسوف تبدأ الأبدية, في مجيئه الأول جعل الاثنين واحدا (يهود و أمم), أما في مجيئه الثاني, سيجعل الاثنين واحدا (ملائكة و بشرا),في مجيئه الأول جعلنا أبناء, أما في مجيئه الثاني سيصيرنا ورثة, بمجيئه الأول ختم مجئ الأنبياء, فلا نبيا بعده.. وفي مجيئه الثاني, سيختم كل نبؤة, فلا نبؤة بعده .. | وصف الكتاب |